توجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الذكرى الحادية عشر لانتفاضة
الاقصى، بالتحية للشهداء الذين قدموا ارواحهم في سبيل حرية شعبهم وللاسرى
المعتقلين الذين يسطرون اليوم باضرابهم عن الطعام ونضالاتهم المتعددة.
كما
اكدت الجبهة الشعبية على العودة بملف القضية الوطنية بكل مكوناتها الى
الشرعية الدولية وطلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين المستقلة في هيئة الامم
امتحدة، ينبغي ان تتجسد معانيها ومفاعيلها السياسة والتنظيمية والكفاحية
والاجتماعية باستعادة الوحدة الوطنية الشرط الذي لا غنى عنه.
واكدت
الجبهة في هذا اليوم بأن الشروع الفوري في تنفيذ اتفاق المصالحة وترتيب
"البيت الفلسطيني" بمؤسساته الشعبية والرسمية كافة وفي مقدمتها م . ت. ف
ومجلسها الوطني على اساس ديمقراطي عبر الانتخابات وفق قانون التمثيل النسبي
الكامل، وبناء جبهة المقاومة الشعبية الموحدة يعمل على تصفية المرحلة
السياسية السابقة بكل اعبائها، والتفاف وطني وقومي وانساني حول اهداف الشعب
الفلسطيني وحقوقه في المقاومة "لدحر" الاحتلال والاستيطان وتحرير الاسرى
ونيل الحرية والاستقلال والعودة.
وتوجهت الجبهة الشعبية لتحرير
فلسطين بالتحية الى كافة الاسيرات والاسرى الذين يدخل اضرابهم عن الطعام
يومه الثالث على التوالي في معسكرات الاعتقال، حتى تحقيق مطالب الحركة
الاسيرة في انهاء سياسة العزل وامتهان الكرامة الانسانية ووقف الانتهاكات
لحقوق الاسرى وذويهم وصيانة مكتسباتهم على امتداد عقود من الصمود في وجه
السجان وسياسات حكومة الاحتلال وارهاب الدولة، واخرها مايسمى بقانون شاليط
الذي يمثل ذروة العدوان والانتهاك لحقوق الانسان واسرى الحرية واتفاقية
"جنيف" الرابعة ومسؤوليات وواجبات السلطة القائمة بالاحتلال.
ودعت
الجبهة الشعبية كافة اعضائها وانصارها وابناء الشعب الفلسطيني داخل الوطن
وخارجه واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وكافة القوى الوطنية والاسلامية
والمنظمات الحكومية وغير الحكومية المعنية وفي مقدمتها البرلمانات العربية
والصليب الاحمر ومنظمات ومجلس حقوق الانسان والثوار في الساحات العربية
وكل الاحرار في العالم اجمع، للوقوف صفا واحدا مع نضالات الحركة الاسيرة
ومطالبها العادلة والعمل لوضع الاحتلال وقادته في موقع المساءلة، لانتزاع
حقوق الاسرى في الحرية والشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير والدولة
المستلقة وعاصمتها القدس.
الاقصى، بالتحية للشهداء الذين قدموا ارواحهم في سبيل حرية شعبهم وللاسرى
المعتقلين الذين يسطرون اليوم باضرابهم عن الطعام ونضالاتهم المتعددة.
كما
اكدت الجبهة الشعبية على العودة بملف القضية الوطنية بكل مكوناتها الى
الشرعية الدولية وطلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين المستقلة في هيئة الامم
امتحدة، ينبغي ان تتجسد معانيها ومفاعيلها السياسة والتنظيمية والكفاحية
والاجتماعية باستعادة الوحدة الوطنية الشرط الذي لا غنى عنه.
واكدت
الجبهة في هذا اليوم بأن الشروع الفوري في تنفيذ اتفاق المصالحة وترتيب
"البيت الفلسطيني" بمؤسساته الشعبية والرسمية كافة وفي مقدمتها م . ت. ف
ومجلسها الوطني على اساس ديمقراطي عبر الانتخابات وفق قانون التمثيل النسبي
الكامل، وبناء جبهة المقاومة الشعبية الموحدة يعمل على تصفية المرحلة
السياسية السابقة بكل اعبائها، والتفاف وطني وقومي وانساني حول اهداف الشعب
الفلسطيني وحقوقه في المقاومة "لدحر" الاحتلال والاستيطان وتحرير الاسرى
ونيل الحرية والاستقلال والعودة.
وتوجهت الجبهة الشعبية لتحرير
فلسطين بالتحية الى كافة الاسيرات والاسرى الذين يدخل اضرابهم عن الطعام
يومه الثالث على التوالي في معسكرات الاعتقال، حتى تحقيق مطالب الحركة
الاسيرة في انهاء سياسة العزل وامتهان الكرامة الانسانية ووقف الانتهاكات
لحقوق الاسرى وذويهم وصيانة مكتسباتهم على امتداد عقود من الصمود في وجه
السجان وسياسات حكومة الاحتلال وارهاب الدولة، واخرها مايسمى بقانون شاليط
الذي يمثل ذروة العدوان والانتهاك لحقوق الانسان واسرى الحرية واتفاقية
"جنيف" الرابعة ومسؤوليات وواجبات السلطة القائمة بالاحتلال.
ودعت
الجبهة الشعبية كافة اعضائها وانصارها وابناء الشعب الفلسطيني داخل الوطن
وخارجه واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وكافة القوى الوطنية والاسلامية
والمنظمات الحكومية وغير الحكومية المعنية وفي مقدمتها البرلمانات العربية
والصليب الاحمر ومنظمات ومجلس حقوق الانسان والثوار في الساحات العربية
وكل الاحرار في العالم اجمع، للوقوف صفا واحدا مع نضالات الحركة الاسيرة
ومطالبها العادلة والعمل لوضع الاحتلال وقادته في موقع المساءلة، لانتزاع
حقوق الاسرى في الحرية والشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير والدولة
المستلقة وعاصمتها القدس.